إذا كانت الأزمة الخليجية قد نجت من حلول عسكرية فإنها ما زالت عالقةً في الشروط والشروط المضادة ما يستدعي المزيد من الجهود التي تدخل على خطّها واشنطن فيما تتهيّأ موسكو لدور يساهم في الوساطة.