Jurassic world rebirth: دم الديناصورات لعلاج أمراض البشر
نموذج جديد من سلسلة أفلام الحيوان العملاق الديناصور: Jurassic world rebirth تم إبتكار فكرة أن دمه قادر على شفاء كل أمراض البشر المستعصية لذا كُلف فريق علمي بالسفر إلى سورينام وأخذ عينة ذهبية منه.
-
Jurassic world rebirth: الملصق
منتجو الجزء الجديد من سلسلة أفلام جوراسيك إستعانوا بأحد كبار الكتاب ديفيد كوب لصياغة السيناريو إستناداً إلى لائحة تتضمن مواصفات الشخصيات الرئيسية التي إبتكرها مايكل كريشتون، مع فكرة يفترض أن تكون جاذبة وهي معلومة طبية علمية تؤكد أن دم الديناصورات هو علاج رائع لكل الأمراض المستعصية التي قد تصيب البشر في أي مكان من العالم، لذا تتجه الأنظار إلى كيفية تأمين عينات كافية من هذا الدم.
-
.زورا - سكارليت جوهانسن - وبندقية مزودة بحقنة للفوز بدم ديناصور
إذن المناخ علمي وليس مطروحاً من باب المغامرة الخاوية من أي هدف أومعنى، ويتركز الاهتمام على جزيرة Paramaribo في جمهورية سورينام حيث تتواجد آخر مملكة للديناصورات وبينها ثلاثة هي الأكبر: موساسورس، تيتانوسوارنس، وكويترألكوالتوس، وهي موجودة جميعها في مكان واحد، وبالتالي يسهل بلوغها والمخاطرة بالإقتراب منها، لذا يتم تجهيز فريق طبي أمني مشترك عليه الفوز بعبوة دم من أحد الديناصورات عبر حقنة ضخمة تتناسب وحجم هذا الحيوان.
-
يبحثون عن أي دناصور في سورينام
الفريق ترأسه زورا بينيت – سكارليت جوهانسن – وفي عضويته الطبيب المتخصص هنري لونيس – الإنكليزي جوناثان بايلي – وضابط الأمن دانكن دينكارد – ماهرشالا علي –وعنصر الإتصال مارتن كروبس – الإنكليزي ريبرت فريند – ينطلقون في رحلة طويلة لكن مهمتها تنقضي حين تتيسر الأمور، في لحظات، بواسطة حقنة تطلق عن قرب لتنغرس في جسد الحيوان وتسحب عينة من دمه، والحفاظ عليها حتى إرجاعها إلى مقر المؤسسة المرجعية.
-
مخرج الفيلم غاريث إدواردز وسط الغابة
طبعاً سيمشي الفريق مساحات شاسعة من الغابات، ويعبر أنهاراً وجبالاً ويخترق كهوفاً ويختبىء أفراده مترصدين بلوغ أي ديناصور حتى المسافة صفرلإطلاق الحقنة والفوز بالدم الشافي، وبعد مطاردات وحالات ترقب تواجد الجميع قريباً من الحيوان الأسطورة، وأطلق الدكتور لوبيس الإبرة الفارغة ثم إستعادها ممتلئة عن آخرها بدم ديناصور لتكون المهمة التالية كيفية الحفاظ على هذا الكسب والعودة به كما هو، وطبعاً تعرضت هذه الحقنة لمخاطر خسارتها لكنها نجت أخيراً مع ختام الفيلم ومدته ساعتان و13 دقيقة.
حيثيات الشريط صُورت بالكامل في تايلاند بميزانية 180 مليون دولار بإدارة المخرج غاريث إدواردز ومعه 26 مساعداً ليجني خلال 12 يوماً من عرضه العالمي 367 مليون دولار بعدما وزعته يونيفرسال. وقد شارك في التمثيل أيضاً: مانويل غارسيا رولفا، لونا بليز، ديفيد لاكونو، فيليبين فيلج، بشير سيلفان، إد سكراين، وآدم لوكسلي.