آخر امرأة في الشرق
أين أضع قلبي؟ وأين أنسى حنيني؟
لا شَأْنَ لِي بِالعالَم
طالَما أَنَّ قَلْبَكَ
يَنْبِضُ فِي صَدْرِي
وَيَكْتُبُنِي…
كَأَنَّنِي آخِرُ اِمْرَأَةٍ فِي الشَرقِ.
إذاً قُلْ لِي فَقَطْ:
أَيْنَ أَضَعُ قَلْبِي؟
وَأَيْنَ أَنْسَى حَنَيْنِي؟
وَكَيْفَ أَكُفُّ عَنْ التَفْكِيرِ بِكَ…
وَأَنْتَ الوَطَنُ؟
وَأَنا… لاجِئَةٌ فِي هَواكَ.
