أي رواية يحاول الإعلام الغربي تصديرها عن مجزرة رفح؟

قواعد اللغة وقوالب صياغة الخبر تنكسر أمام حروب الإعلام التي تُخاض ضد غزة. عشرات الشهداء في رفح يحضرون كلامًا عابرًا في بعض المواقع والمنصات العالمية الكبرى، فيما أسيران إسرائيليان يتصدران واجهة الاهتمام وتملأ صورهما وكالات الأنباء. التعاطي الإعلامي هذا ليس حالة شاذة عن الأسلوب المنتهج منذ بداية الحرب على غزة. كيف تعاطى التيار الإعلامي السائد في الغرب مع مجزرة رفح، أي رواية حاول تصديرها؟ وكيف حاول الاحتلال تعويم دعايته عبر الحدث الرياضي الأميركي السوبر بول؟ هل نجح في ذلك؟ وماذا عن مستجدات الحرب الإعلامية الدائرة في منصات التواصل الاجتماعي؟