المقاومة الفلسطينية حوّلت ناقلة " نمر" إلى مصيدة موت لجنود الاحتلال

هي الورطة التي رمى نتنياهو نفسه فيها ولا يعرف أي سبيل للخروج منها.تزداد العقد ويتناثر الدم الإسرائيلي خارج نمره مضاعفا حالة التخبط السياسي والاضطراب العسكري والسخط الشعبي على فوضى الحرب: - الجنود يقتلون عبثا - دم الجنود قرابين لبقاء نتنياهو على الكرسي ذلك بعض مما عبر عنه إسرائيليون على مواقع التواصل الاجتماعي ويئير لمن لا يعرفه هو نجل نتنياهو الذي يتشمس في ميامي بينما يضحي الجنود كرمى لإنقاذ نتنياهو هذا هو الوضع في اسرائيل بعد دفنها أحد عشر جنديا وهو ما اعترف به في مواجهات الجنوب أما شمالا، فالهزيمة الاستراتيجية تحققت يقولها كثير من خبراء الكيان وليس من الحكمة الدخول في حرب مع لبنان، يقول مستقيلون من حكومة الحرب مؤخرا وهم الأدرى بكثير من خفايا الامور لديهم، والقليل من خفايا قدرات حزب الله.