كمائن الموت في انتظار جيش الاحتلال في رفح والشجاعية وتل الهوا حيث تدور اشتباكات ضارية بين المقاومة والعدو، وكمائن الموت انتقلت إلى الضفة الغربية فبعد كمين سهل مرج بن عامر قرب جنين كمين آخر في مخيم نور شمس في طولكرم واعترف الاحتلال بمقتل جندي وجرح آخرين. وبالعودة إلى غزة يديعوت أحرونوت تنقل عن مصدر في جيش الاحتلال أن حماس تمكّنت من إعادة تأهيل نفسها عسكرياً ومالياً في قطاع غزة، في حين تناقل المسؤولون الإسرائيليون الاتهامات بعد الإفراج عن خمسين أسيراً كان قد اعتقلهم الاحتلال من غزة بينهم مدير مستشفى الشفاء محمد أبو سلمية والاتهامات لا تقف هنا بل انتقلت الى المؤسسة الأمنية والعسكرية بعد قانون تجنيد الحريديم واستمرار التظاهرات. وفي جبهة الإسناد اللبنانية قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن المعطيات تُظهر أن شهر حزيران كان الأكثر تفجراً في الحدود الشمالية منذ بدء الحرب، هذا وتواصل المقاومة الإسلامية دك مواقع الاحتلال ومستوطناته والمقاومة الإسلامية في العراق تقصف هدفاً في إيلات أم الرشراش.