حزب الله يقصف مقار الاحتلال في الجليل والجولان بأكثر من 200 صاروخ

في اليوم الثاني والسبعين بعد المئتين من الإبادة الجماعية الموصوفة التي ترتكبها "إسرائيل" بحق الشعب الفلسطيني الصامد، حركة حماس التي تفاوض باسم المقاومة الفلسطينية قدّمت تعديلاتها على الورقة الإسرائيلية الأخيرة "بما لا يمسّ القضايا الجوهرية" هذا ما أكده مصدر خاص للميادين وما يتيح طرح كثير من التساؤلات، فماذا بعد رد المقاومة؟ وهل نقترب من الاتفاق على وقف دائم لإطلاق النار؟ أم أن التعنت الإسرائيلي سيبقى سلاح الاحتلال الأمضى. وماذا في جعبة جبهات الإسناد، ولا سيما جبهة الإسناد اللبنانية التي قدمت أمس عزيزها قرباناً على مذبح القضية الفلسطينية. وهل اختار الاحتلال المضي ببرنامج الاغتيالات مع كل ما يتبعه من عواقب وتبعات؟ ماذا يخبئ ميدان غزة للمقبل من الأيام.