زياد الرحباني... وداعاً
خسر لبنان والعالم العربي اليوم فناناً عبقرياً تربّت أجيال على مقولاته ومسرحياته التي بقيت في الوجدان وفي كل المراحل. إنه زياد الرحباني، اسمٌ غني عن التعريف لأنه بحد ذاته تعريف للثقافة والفن بالثورة ورفض الظلم والوقوف مع الحق أياً تكن التبعات. إنه زياد الذي حفر بجهده اسمه ومكانته رغم ولادته ونشأته في منزل عبقري من أم هي سفيرة النجوم فيروز ووالد هو الفنان الموسيقار الكبير عاصي الرحباني.