حراك شعبي عالمي رفضاً لحرب التجويع على غزة

في عالم الإعلام المسيّس كل ناشط بات مراسلاً، حقائق تجد طريقها إلى وسائل التواصل الاجتماعي ومواطنون يكسرون الحصن على المنابر الكبرى لينقلوا إلى العالم أبشع أشكال الإبادة. خلاصة تفاعلاتهم لن يبقى الاحتلال بلا حساب، غزة حاضرة وكل مَن يدعم الإبادة في دائرة الاتهام بالتواطؤ والإسهام والدليل الأحدث ما تشهده الساحة البريطانية سياسياً وشعبياً.