حوار الأديان: مساره وضرورته

منذ عام ونيف بدأ المسيحيون والمسلمون الحوار الذي دعا إلى الإنفتاح على الديانات الاخرى ومن ذاك ينظر الناس بريبة الى نتائجه لانهم لا يلمسون نتائجها على الارض فالعالم يزداد زلزال وفوالق والمحبة تبتعد عن الحوار الاديان لم تكن في صراع بل تكمل بعضها بعض وهذا ما نجده في التوراة والقرآن والانجيل الحوار قاعدة لادراة مجتمع متعدد ومجتمعاتنا متعددة ومختلفة ، ادارة الاختلاف تنطلق من قبول الاختلاف واحترام المختلف معه والتحاور من اجل قواسم مشتركة ، من اجل العيش المشترك.