"تقدّم الكثير للحقيقة".. التهاني بعيد الميادين الـ11 تتوالى

شخصيات وكيانات تهنّئ الميادين في الذكرى الحادية عشرة لتأسيسها، وروّاد مواقع التواصل الاجتماعي يحتفلون بالمناسبة عبر إيصال رسائل تضامن وتهنئة.

  • شخصيات وكيانات تقدم التهنئة لشبكة الميادين بعيدها الـ11
    شخصيات وكيانات تقدم التهنئة لشبكة الميادين بعيدها الـ11

هنأ السفير الإيراني في لبنان مجتبى أماني شبكة الميادين في عيدها الـ11، وقال إنّ "الميادين آلت على نفسها أن تكون مع الإنسان وقضاياه في كل مكان، وانحازت إلى فكر المقاومة والحرية والإباء".

أيضاً، هنّأت السفارة الكوبية في فرنسا الميادين، وقالت في تغريدة تضمنّت فيديو منشوراً لقناة الميادين: "ألف مبروك لغسان بن جدو وللعاملين في القناة التي تقدم الكثير من الخدمات للحقيقة".

وكان الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل هنّأ أمس الاثنين شبكة الميادين في الذكرى الحادية عشرة لتأسيسها.

وشارك كانيل مقطع فيديو مع منشور لقناة الميادين عبر حسابه في تويتر، وعلق قائلاً: "من كوبا، تهانينا إلى الصديق غسان بن جدو والعاملين في قناة الميادين العربية، وخاصة موقعها بالإسبانية".

وأضاف في تغريدته أنّ "التهنئة جاءت لأن الميادين تقوم بخدمة كبيرة في تقديم الحقيقة إلى الشعوب".

اقرأ أيضاً: ماذا بعد 11 عاماً على انطلاق "الميادين"؟

كذلك، هنأ الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أمس شبكة الميادين في المناسبة نفسها، وقال في تغريدة نشرها في حسابه: "نرسل عناقنا الأخوي المليء بالتقدير إلى قناة الميادين ومجلس إدارتها وموظفيها الذين يعملون دفاعاً عن الحقيقة وحرية الشعوب".

وأضاف الرئيس الفنزويلي في رسالته: "واصلوا كفاحكم وذكرى حادية عشرة سعيدة".

وفي السياق عينه، قالت المستشارة الخاصة للرئاسة السورية، بثينة شعبان، مهنئةً الميادين في عيدها، إنّ الشبكة "تقدم عبر حضورها أكبر خدمة إلى الأجيال في عصرنا الحالي.. أمنياتي لفريق عملها تحقيق مزيد من التألق في خدمة الحقيقة". 

الحزب السوري القومي الاجتماعي: الميادين ناقل أمين للواقع والحقيقة

ومن لبنان، هنأ الحزب السوري القومي الاجتماعي، الميادين، بمناسبة "إضاءة الشمعة الحادية عشرة لانطلاقتها الزاهرة"، مقدماً إلى أعضاء مجلس إدارتها وكل العاملين فيها، "تحية اعتزاز وتقدير وامتنان على الجهد المبذول الذي أثمر تصدّر الميادين فضاء الإعلام العربي، بالمحتوى النظيف والرسالة الهادفة، والإلتزام الأخلاقي الذي تحتمه قواعد مهنة الاعلام ومرتكزاتها".

ورأى أنّ الميادين "لم تخض منافسة على محتوى مبتذل ومادة تحريضية هدّامة، بل عيّنت رسالتها وحددت هويتها ووضعت أسساً صلبة لخوض تحدي الإرتقاء وتعرية الارهاب والعنصرية والدفاع عن القضايا العادلة، وفي طليعتها المقاومة وفلسطين، وهذا ما جعلها في كل ميادين الخبر، صوتاً وصورة، ناقلاً أميناً للواقع والحقيقة، بعقل مبدع ومهنية عالية".

كذلك، قال رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني طلال أرسلان مهنّئاً الميادين إنّ وجود الشبكة "ضمانة للإعلام الحرّ.. نحن والأمة جمعاء في حاجة ماسّة إلى حضور الميادين". 

تأتي هذه التبريكات إلى جانب تهنئة قدمّها كتّاب في موقع الميادين نت، وأخرى تمّ رصدها في مواقع التواصل الاجتماعي من مختلف الدول العربية والأجنبية.

اقرأ أيضاً: الميادين.. فكرة المواجهة عندما تتحوّل إلى مؤسسة

اخترنا لك