الأزمات الاقتصادية تخلف وراءها تسارعاً في وتيرة ارتفاع الديون والتضخم

يعيش العالم على الديون وطباعة الأموال منذ أزمته الكبرى عام ألفين وثمانية عالم وضع قواعده اليمين الليبرالي ويتمسك باستمراره رغم ترنح هذا النظام الرأسمالي.