الخارجية الأميركية تصدر تقرير حقوق الإنسان لعام 2024: "حقوق الإنسان" حقاً؟ أم "أميركا أولاً"؟

كيف تحوّلت التقارير الحقوقية إلى أدوات سياسية لخدمة "أميركا أولاً"؟ أي اعتبارات جيوسياسية تتحكم في المحتوى؟ وهل تعكس نفاقاً استراتيجياً يخدم الحلفاء ويدين الخصوم؟