القوة الأميركية تتداعى بعدما بعد تحكم القطاع الخاص في التكنولوجيات والذكاء الاصطناعي

على مر العصور نشأت إمبراطوريات وقوى عظمى لتسيطر وتفرض قوانينها ورؤاها اعتمادا على مقومات مادية بشرية واقتصادية وعسكرية أفما زالت محددات قوة وموارد وموقع الأمة هي نفسها؟ وهل تستمر الأمة الأميركية كأحد أهم القوى المهيمنة والمسيطرة مع تطور الموارد الجديدة للقوة وأهمها التكنولوجيا والمعرفة الاصطناعية التي تتحكم بهما الشركات الخاصة والقطاع الخاص.