جدلٌ بعد زيارة "أئمة أوروبا" للرئيس الإسرائيلي.. كيف تفشل محاولات تبييض صفحة الاحتلال؟

وفدٌ ممن وصِفوا بـ "أئمة أوروبا" يزور الرئيس الإسرائيلي.. الأزهر الشريف استنكر بشدة الزيارة معتبراً أن هؤلاء لا يمثّلون الإسلام. بدوره رفض مفتي مصر الزيارة وعدّها استثماراً سياسياً رخيصاً بعمائم مزيّفة تستخدم لتجميل وجه كيان دمويّ غاصب.. يأتي ذلك في وقت يضغط فيه مئات آلاف الأوروبيين لدفع حكوماتها لقطع علاقتها التجارية والعسكرية بحكومة الاحتلال.. فأي متاجرة بالدين لتبييض صفحة الاحتلال وأي أجندات مشبوهة؟