في عددها الجديد لشهر تشرين الثاني/نوفمبر الجاري، خصصت مجلة "ميريت الثقافية" المصرية، ملفاً لمناقشة تراث عميد الأدب العربي طه حسين بعنوان "نصف قرن على رحيل العميد... قراءة في أوراق مثقف إشكالي".

وشمل الملف 7 مقالات كتبها ماهر عبد المحسن، ومعتز سلامة، وخيري فرجاني، وسميرة أبو طالب، ومحمود قدري، وعمار علي حسن وخالد عزب.

أما ملف "رؤى نقدية" فشمل 5 مقالات: "شعرية الخلاص بالأسطورة" لجمال القصاص، والشعر المعاصر لمنال البستاني، و"أسميتها مريم لسامرة المومني وتراب الغريب" لهزاع البراري، و"مقاربات موضوعية" لحسن البكور وغيرها.

في حين تضمن ملف "الشعر" قصائد لشعراء من مصر وسوريا ولبنان، فيما شمل ملف "القصة" 5 قصص لكتاب من فلسطين واليمن والمغرب.

وفضلاً عن مواد متنوعة في أبواب "نون النسوة" و"تجديد الخطاب" و"حول العالم"، نقرأ في باب "ثقافات وفنون" حوار أجراه سمير درويش مع أستاذ التاريخ خالد فهمي، بعنوان "لا يعيب المؤرخ أن يتبنى موقفاً تجاه ما يؤرخ له، وأن تكون له قناعاته واختياراته الفلسفية والسياسية".

وفي ملف "رأي" يكتب السوري حمزة رستناوي "محطات في قطار الطب والشعر".

وفي ملف "كتب" نقرأ 4 قراءات هي: قراءة في رواية "غالية" لأحمد سليم، وعلاقة الإنسان والمدينة على كاميرا القصيدة... "يشبه القاهرة" لمنة أبو زهرة نموذجاً، وقراءة في رواية "أفندينا".