الملف الأول: وفود في القاهرة تتفاوض حول صفقة التبادل ووقْف الحرب وحماس تؤكد أنها تنتظر الضغط على الاحتلال لتنفيذ ما اتفق عليه وليس للتفاوض مجدداً ... هل تمارس واشنطن فعلاً ضغطاً كافياً على نتنياهو لدفعه إلى القبول بصفقة بايدن ؟ الملف الثاني: استراتيجية التمدد والاحتلال والتوسع التي تنتهجها حكومة اليمين تتلاقى مع خطاب يعيد إحياء حلْم إسرائيل الكبرى... في ظل الجبهات التي تحاصر الاحتلال والانقسامات الداخلية الحادة أي إمكانية أمام جيش الاحتلال المتعب لتحقيق هذه الأهداف؟