لم تعد جعبة فيلم: قوة الكلب، للمخرجة النيوزيلندية جين كامبيون، تتسع لمزيد من الجوائز الأميركية والعالمية الأخرى التي نالها بالعشرات، بعدما فاز بجائزة أفضل فيلم من جوائز خيارات النقّاد الأميركيين، وجائزة أفضل فيلم من جوائز الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون – بافتا.

 يحصل هذا والشريط على موعد مؤكد مبدئياً - في حال لم تحصل مفاجأة - بالتتويج الكبير لكل جوائزه بنيل عدد من الأوسكارات ليلة 27 آذار/ مارس الحالي، من بين الـ 12 ترشيحاً التي نالها من لجنة الأوسكار.

الفيلم الذي يقدّم جانباً من روح الوسترن، اخترق هذا المناخ بجزء من أسطورة محاكاة الحكايات هناك لأبطال الحياة في الغرب الأميركي، الذي سبق وعرفناه جيداً في أفلام الثنائي: سيرجيو ليوني، وكلينت إيستوود. أما كامبيون فإختارت لفيلمها: بينيديكت كامبرباتش،  كريستن دانست، جيسي بليمونز، وكودي سميت ماكفيه.